لربما أنا لك إشارة من القدر !
مررتُ على حياتك بِسرعة النيازك لدرجة أنّك لم تُلاحظ مروري أبداً
فقط لاحظت آثار الرحيل !
تلك الخطوات المُبهمه الّتي عملتُ جاهدة أن تراها لكنّك لم تنتبه
فَ امطرت السماء بِ غيثٍ بعد رحيلي ومحت ملامح خطواتي
وكتب الرحيل ذكرى ..
وانتهى كل حلم بِ حنين ، وحسرة بحجم كبريائك
هناك تعليق واحد:
الاقدار..هي ما جعلتني اتابع توأمي بصمت
A
إرسال تعليق