2012/07/10

صبآحي آنت ..
بتلِك الملامح الصغيره والعيون النّائمه ، ولمساتُك الدافئه المُثيره ..
صبآحي أنت ..
بِ طعم الرُمّان والعسل ، بِ طعم التوت ،
بطعم قبلةٌ مسروقة ليست الأولى "وليست الأخيره" ..

صبآحي آنت .


التفاصيل.. رغم صغر حجمها
لا يعلم الآخرون كم تساوي لدينا وكم تترك تفاصيلُ التفاصيل فينا " أثـر "

30/6 .. دمعة تقابلها ابتسامه

وذكرى ينحني لها القلب .. كُلّهُ رحمة وَإشتياق
والحمدلله على كل حال .


وبعض من الحب ..
أن تشعر بالغضب بأن تحظى بسؤال الجميع عدا ذلك الشخص الّذي سرقَ لُبَّ أفكارك .. وفي هذه الظاهره / يطول الحديث :))
بعضهم .. كَ ( أنا ) يهتم بتفاصيل التفاصيل
تعلق بِ زوايا ذاكرتي ..
تجعلني أُحب بعضهم أكثر وربما العكس ..

فَ لا تصرّوا على اهتمامي بِ التفاصيل وتغفلوا عنها

وحدهم الشفافين كَ ( أنا ) يعلمون التفاصيل الّتي تُسعدني

ودون مُبتغى يفعلوها ..

صدقاً تلك التفاصيل .. تُسعد قلبي أضعافاً

وتجعله ينبضُ لهم بِ ( حُب ) .

Kingdom of peace
 
مهما حاولت مقاومة ذلك اللحن لن تستطيع !
سيأخذك معه ..
وكأنّك في جنّه وحدك من يستطيع رسم ملامحها
شجرة هُناك ، أنهار ، سماء صافيه وربما ملاك ..

/

عشقي لـِ البيانو ..
اختصرته هذه المعزوفه ،
إن أحببتُك أنا ..أحبك من حولي !
وإن كرهتك كرهوك !
 
تباً لهم!

لا يعلمون بأنّك تسكن بين الضلوع ،

فَكيف أكره من ينبض به جسدي !

آثمه !
حُبكَ علّمني أن أكون آثمه
بِ حق أمي الّتي تخافُ عليّ منك
وَ بحق نفسي الّتي أوجعها حبك
وَ بحق قلبي الّذي ينبض إليك فقط !

آثمه ..

فكر بهذه الكلمة جيداً
فكّر بها كَ رجل يحبني جداً ..
وَ ستعرف كم أنا في سبيل (حبك) آثمه

2012/07/09

 
الإيمان ليس دواء ..
لكن إيماننا بشيء ما يعطينا قوة خفيّه لا يشعر بها سوانا
كَ إيماني بأنّ الله سيشفيني عندما أمرض
سينجحني بِ دراستي / عملي
سيوفقني عندما أتوكل عليه في أي امر من أمور الدنيا ..
 
 
نعم الإيمان ليس دواء
لكنّه كذلك بيني وبينَ نفسي ..
الإيمان دواء أتناوله يقيناً بأنّ الغد أجمل ، وبأن الله سيعطيني ما أتمنّى
وأن وأن وأن ..
الإيمان ، طعم لذيذ يجعلني أنبض بِ الحب
وحسن الظن بالله ،

 
اصبحت ذات وتر في روحي ..
أعزفك متى شئت ، وأينما شئت ، وكيفما شئت
اطرب بك اركاني .. وأغني للسامعين بإسمك
وبعض من الحب ..
أن أنام وأنا أفكر بك لأصحوا وأنا أقكر بك .. وما بين نومي ويقظتي أحلم بك !

شفتيك قضيتي
ولا يوجد أحد يستطيع أن يدافع عنّي ، سوى شفتاي !

وإنّي أحبكَ سهوا ..
كَ قمر ليس مكتملاً
كَ شهر ليس بِ التاريخ ..
كَ همسٍ صار لنا سِرّاً

أحبك بِ لون الليل

وأغنيكَ بِ صوت فيروز شغفاً
دونَ أن تسمع ، ودونَ أن أتكلم جهراً

أحبكَ فقط ..

بعدد ما تَرٌّف عيناك حرجاً
وبعدد ما ينبض قلبكَ عند رؤيتي حاجةً
وبعدد ما حكى الشعّار شِعراً

أحبكَ شوقاً وعبثاً

أحبكَ بِ عدد التناهيد الّتي لوّنت شفتاي حُبّاً
وعدد اللّمسات الّتي عصفت كياني ونثرتي بينَ يديك
وجعلتني أكتب بك مئة حرفاً