إنّ في القلبِ غصّةً .. تقف على مشارف الأحداق
فَ إمّا ان تعود لي مسرعاً .. او تزور قبري بعد الفراق
حبيبتك .. ان ( كنت ) عشت بك عمراً
وَبِ رحيلك .. ماتت بعدك الاعمار
عُد لي .. او قل لي شعراً
يطبطبُ على كتفي .. يُريح الأعماق
أحببتك / ولو كذباً .. فَ اي صدقٍ تشتهي نجواك ؟
وحبك كان لي باباً / قفلته بِ قسوةً يداك
فَ ان متُّ اسأل عن غصتي يوماً .. تلك التي نحرت الاعناق
متُّ لكَ شوقاً متيّمةً / وانت ذهبت ولا همُّك الفراق
هناك تعليق واحد:
لله درك..
إرسال تعليق