2014/01/03
،
ما زلتُ أعقد نصف أحلامي معك..
أختلس ضحكتك سهواً، وأقبّل شفتيك عبثًا لأصمتك حين تتحدّث بسرعه!
ومازلتُ أنصف نفسي.. كُلّما أنصفتك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق