في النهايه كل الطرق تؤدي لِشيء ما ..
حُلمٌ ما ، أملٌ ما .. وَ واقعٌ ما !
وكل الأفكار تؤدي لنتيجة ما ..
وكل الحروف تؤدي لِكلمة ما ..
لكنّ الماضي يؤدي للحاضر الّذي هو اليوم ..
واليوم هو الّذي أدّى لأن أكون أنا ( كما أنا ) بسيئاتي وحسناتي
واليوم هو الّذي سيؤدّي للمُستقبل ..
إذاً كُل الأشياء تؤدّي لِشيء ما في النهايه ..
ونحنُ من نتحكم بِ النتيجه .. جيده كانت أم سيئة !
نحنُ نملك قرارات بعضنا حرم من
الشعور بِ لذة اتخاذها
ما اجمل الطريق الّذي يؤدي إلى نهاية نعوّض بها عن كُل حرمان وانتظار ..
وما أجمل الفرج بعد الصبر .. ♥
ما اجمل الطريق الّذي يؤدي إلى نهاية نعوّض بها عن كُل حرمان وانتظار ..
وما أجمل الفرج بعد الصبر .. ♥
هناك تعليق واحد:
النتيجة .. واقعٌ محتّم لأفعالنا لا مهرب منه ..
والنتيجة - كماقلتي- هي حاضرنا ومستقبلنا و "هويتنا"..
إيجاباً كانت أم سلباً .. علينا أن تفخر بنتائجنا ..
لأنها وحدها من تثبت أننا كنا على قيد الحياة يوماً ..
تحيّةً الى حروفك كدوماً ..
إرسال تعليق