2012/08/31
لإنّي أريد أن أكون لك بما تحتويه الكلمة من معنى ..
ولإنّك الوحيد الّذي أشتهيه ، وَ أحمل هوية انتماء إليه
لإنّك .. أصبحت أنا ( وطني )
وتغلغلَ حُبك في الوريد
أحبك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق