2012/07/10
آثمه !
حُبكَ علّمني أن أكون آثمه
بِ حق أمي الّتي تخافُ عليّ منك
وَ بحق نفسي الّتي أوجعها حبك
وَ بحق قلبي الّذي ينبض إليك فقط !
آثمه ..
فكر بهذه الكلمة جيداً
فكّر بها كَ رجل يحبني جداً ..
وَ ستعرف كم أنا في سبيل (حبك) آثمه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق