2012/04/12
مخمليّـه ،
كَ إحسْاسِي
عطاءُها ،
كَ عطائِي
ندآهآ ،
مُطّعمٌ بـ دموعي
لَونُها ،
يشبه حيائي
رحيقُها ،
يُعطّرُ أهدابِي
وحبُّها ،
كَ حبّي
لكنّي [
أوفـى
]
لإنّها مع مرور الوقت ، تذبل
أمّا حبي ،
فَ كل يومٌ يتجدد ،
لـ يعيد هيبة الحب / الجديد
♥
~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق