الغريب !
إنني كُلما تحدثت إلى صديقاتي عنك وضعت خيبتي بك جانباً
والأغرب !
انهنّ يسألنني ان كنتَ تستحق أملي بك ..
- وأسأل نفسي كل حين لماذا أحبك ؟
وأنتَ من علّم قلبي تفاصيل الوجع قبل الفرح ..
وأعود بعد تفكير ملّي إلى نفسي خائبة قائلة :
دونَ لماذا ، وبلا كيف أحبه وكفى !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق