2012/04/01
أنتَ عاجزٌ عن حبي كما أفعل ، وكما أريد
إذاً من يُحب الثاني أكثر !؟
أنا أم أنا ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق