قال لها: هل دعيت لي ..
قالت: دعيت لك ..
قال: وما كان دعائك؟ ..
قالت: قلت يارب إن لم تجعلني لقلبه سعاده فلا تجعلني له وجعا ..
فسكت هو ولم يقل شيئا !!
فقالت: لماذا لم تقل آمـين؟
قال: لأني في الحالتين أريدك..
**
هو .. منذ عرفها لم يكن لِ قلبها سوى الألم
هي .. لم تكن له شيئاً سوى السعاده !
تُرى !
أيّهما تحمّل الآخر ., وأحبه أكثر !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق